الأمير, امال. (2024). الانفتاح على الخبرة كمنبئ بإدمان الإنترنت. مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 16(1), 789-823. doi: 10.21608/jfafu.2024.261174.2012
امال الأمير. "الانفتاح على الخبرة كمنبئ بإدمان الإنترنت". مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 16, 1, 2024, 789-823. doi: 10.21608/jfafu.2024.261174.2012
الأمير, امال. (2024). 'الانفتاح على الخبرة كمنبئ بإدمان الإنترنت', مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 16(1), pp. 789-823. doi: 10.21608/jfafu.2024.261174.2012
الأمير, امال. الانفتاح على الخبرة كمنبئ بإدمان الإنترنت. مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 2024; 16(1): 789-823. doi: 10.21608/jfafu.2024.261174.2012
هدفت الدراسة إلى الكشف عن الفروق في متغيرات الدراسة (سوء استخدام مواقع التواصل الاجتماعي والانفتاح على الخبرة) تبعًا لمتغير النوع، ودراسة إمكانية التنبؤ بسوء استخدام مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الانفتاح على الخبرة لدى طلاب الجامعة. وقد تكونت عينة الدراسة الفعلية من (390) طالب وطالبة، تراوحت أعمارهم ما بين ممن تراوحت أعمارهم بين (19-23) عامًا بمتوسط حسابي قدره (18,494)، وانحراف معياري قدره (1,119). واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، واقتصرت الدراسة على استخدام الأساليب الإحصائية التي تمثلت في (المتوسط والانحراف المعياري، اختبار "ت" للعينات المستقلة، معامل ارتباط بيرسون، تحليل الانحدار الخطي البسيط). واعتمدت الدراسة على أدوات الدراسة المتمثلة في: مقياس إدمان الإنترنت (إعداد: بشرى إسماعيل، 2007)، مقياس العوامل الستة للشخصية إعداد/ (Ashton &Lee, 2009)، تعريب: (نادية غنيم، 2019). وقد توصلت الدراسة إلى: توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متغير (الانفتاح على الخبرة)، بين مجموعتي الذكور والإناث، وذلك لصالح (الإناث)، توجد فروق ذات دلالة إحصائية في كل من متغير (السيطرة أو البروز- تغيير المزاج- التحمل- الأعراض الانسحابية- الصراع- الانتكاس)، والدرجة الكلية لسوء استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بين مجموعتي الذكور والإناث، لصالح (الذكور)، يمكن التنبؤ بدرجات أفراد عينة الدراسة في متغير سوء استخدام مواقع التواصل الاجتماعي (الدرجة الكلية) من خلال معرفتهم في: (الانفتاح على الخبرة).