Ahmed Alsayed, Ahmed Mofreh. (2019). الجذور الخماسية بين علماء العربية والتأصيل المعجمي. مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 11(العدد 20 (اللغويات)), 298-456. doi: 10.21608/jfafu.2019.148796
Ahmed Mofreh Ahmed Alsayed. "الجذور الخماسية بين علماء العربية والتأصيل المعجمي". مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 11, العدد 20 (اللغويات), 2019, 298-456. doi: 10.21608/jfafu.2019.148796
Ahmed Alsayed, Ahmed Mofreh. (2019). 'الجذور الخماسية بين علماء العربية والتأصيل المعجمي', مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 11(العدد 20 (اللغويات)), pp. 298-456. doi: 10.21608/jfafu.2019.148796
Ahmed Alsayed, Ahmed Mofreh. الجذور الخماسية بين علماء العربية والتأصيل المعجمي. مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 2019; 11(العدد 20 (اللغويات)): 298-456. doi: 10.21608/jfafu.2019.148796
الجذور الخماسية بين علماء العربية والتأصيل المعجمي
تناول هذا البحث الخماسي الأصول في العربية ورای علمائها في وجوده وحجم الوجود فيها ، حيث عرض البحث آراء علماء العربية التي وردت في مؤلفائهم بدءا من الخليل وانتهاء بالسيوطي ، مرورا بما بينهما من علماء اللغة والنحو مثل سيبويه والکسائي والقراء وابن دريد وکراع وابن جني وغيرهم من علمائنا القدامى الذين تحدثوا عن الخماسي الأصول ، فناقش البحث هذه الآراء وقام بتحليلها والرد على ما احتاج إلى الرد عليه منها ، حيث جاء في مقدمة وفصلين ، اختصت المقدمة بالحديث عن موضوع البحث وأهميته ومنهجه ، ووقف الفصل الأول على آراء العلماء ومناقشتها وتحليلها واستجلاء مراد هم منها ، وقام الفصل الثاني بجمع ما أمکن جمعه من الألفاظ التي رأى الباحث أنها تدخل في دائرة الخماسي الأصول وتوزيعها بحسب حقولها الدلالية وعرض دلالاتها من معاجم العرب وکتبهم المختلفة ، فطال الغوص في هذه المؤلفات لجمع هذه الألفاظ منها ؛ تأصيلا لها في معاجم العرب 6 وتبين للباحث من خلال ما قالوه حول هذه القضية البحثية التي تتعلق بسنة من سنن العرب في کلامهم ، أنهم حکموا بقلة ورود الخماسي الأصول في العربية بحيث لا يزيد على مائتی لفظ إلا قليلا ، وعللوا ذلک باستثقال العرب واستطالتهم الخماسي ومن ثم قل على ألسنتهم وهو ما أثبت هذا البحث خلافه وعدم دقة حکمهم على الخماسي وحجم وروده وکمه في اللغة ، حيث جمع البحث مئات الألفاظ الخماسية الواردة في مؤلفاتهم وکانت مضافة إلى الثلاثي أو الرباعي في اضطراب منهجي واضح في تعاملهم مع أصول الخماسي، مما جعلهم يحکمون بقتله في العربية.
ثم ختم البحث بما توصل اليه الباحث من نتائج وما رأي التوصية به من توصيات.