سمير, محمد, القرنفيلى, أيمن مصطفى عبد الخالق. (2025). رقمنة رأس المال البشرى كمدخل لتحقيق رؤية مصر 2030للتنمية المستدامة: أعضاء هيئة التدريس بجامعة بنها نموذجاً. مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 17(2), 83-178. doi: 10.21608/jfafu.2025.371232.2202
محمد سمير; أيمن مصطفى عبد الخالق القرنفيلى. "رقمنة رأس المال البشرى كمدخل لتحقيق رؤية مصر 2030للتنمية المستدامة: أعضاء هيئة التدريس بجامعة بنها نموذجاً". مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 17, 2, 2025, 83-178. doi: 10.21608/jfafu.2025.371232.2202
سمير, محمد, القرنفيلى, أيمن مصطفى عبد الخالق. (2025). 'رقمنة رأس المال البشرى كمدخل لتحقيق رؤية مصر 2030للتنمية المستدامة: أعضاء هيئة التدريس بجامعة بنها نموذجاً', مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 17(2), pp. 83-178. doi: 10.21608/jfafu.2025.371232.2202
سمير, محمد, القرنفيلى, أيمن مصطفى عبد الخالق. رقمنة رأس المال البشرى كمدخل لتحقيق رؤية مصر 2030للتنمية المستدامة: أعضاء هيئة التدريس بجامعة بنها نموذجاً. مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 2025; 17(2): 83-178. doi: 10.21608/jfafu.2025.371232.2202
رقمنة رأس المال البشرى كمدخل لتحقيق رؤية مصر 2030للتنمية المستدامة: أعضاء هيئة التدريس بجامعة بنها نموذجاً
هدفت الدراسة الراهنة نحو رصد واقع آليات رقمنة رأس المال البشرى من أعضاء هئية التدريس بجامعة بنها ,وإنعكاس هذه الآليات على المهارات الرقمية التى يملكها هؤلاء الاعضاء فى ضوء ماأعلنته جامعة بنها فى خطتها الإستراتيجية الراهنة(2023-2030) للتحول نحو جامعة ذكية تحقيقا لرؤية مصر للتنمية المستدامة 2030. وقد أعتمدت الدراسة الراهنة تحقيقاً لاهدافها على إستخدام المنهج الوصفى التحليلى عن طريق المسح الشامل لأعضاء هئية التدريس الحاصلين على شهادة التحول الرقمى فى الفترة من21/9/2023 إلى 31/3/2025,وقد بلغ إجمالى الحاصلين على هذه الدورة من أعضاء هئية التدريس بجامعة بنها فى تلك الفترة حوالى(550 ) عضو ,وقد بلغ إجمالى ماتم تطبيق الدراسة الميدانية عليه (410 ) حالة يمثلون إجمالى المستجيبين من عينة الدراسة. وقدمثلت أداة الأستبيان الأداة الرئيسية لجمع البيانات التى تم إعدادها على منصة Google Form وإرسالها لمفردات العينةعبر البريد الالكترونى الخاص بكل عضو هئية تدريس. وخلصت الدراسة لعدة نتائج أبرزها سعى جامعة بنها لتعزيز عمليات الرقمنة لموارده البشرية من خلال عقد العديد من الاتفاقات مع جهات أخرى متخصصة فى التدريب الالكترونى.كما بينت نتائج الدراسة أيضا أن قلة الموارد المالية المخصصة للانفاق على عملية التأهيل الرقمى لأعضاء هئية التدريس ,مثلت المعوق الأكثر وضوحا فى هذا الشأن.وقد أوصت الدراسة ضمن توصياتها على ضرورة إهتمام جامعة بنها بتحديث البنى التكنولوجية داخل كلياتها المختلفة بالاعتماد على الموارد الذاتية لهذه الكليات.