• الصفحة الرئيسية
  • تصفح
    • العدد الحالي
    • بالعدد
    • بالمؤلف
    • بالموضوع
    • فهرس المؤلفين
    • فهرس الكلمات الرئيسية
  • معلومات عن الدورية
    • عن الدورية
    • الأهداف والنطاق
    • هيئة التحرير
    • أخلاقيات النشر
    • عملية مراجعة النظراء
  • دليل المؤلفين
  • ارسال المقالة
  • اتصل بنا
 
  • تسجيل الدخول
  • التسجيل
الصفحة الرئيسية قائمة المقالات بيانات المقالة
  • حفظ التسجيلات
  • |
  • النسخة قابلة للطبع
  • |
  •  أبلغ الاصدقاء
  • |
  • إرسال الاستشهاد إلى  أرسل إلى
    RIS EndNote BibTeX APA MLA Harvard Vancouver
  • |
  • شارك شارك
    CiteULike Mendeley Facebook Google LinkedIn Twitter
مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم
arrow المقالات الجاهزة للنشر
arrow العدد الحالي
أرشيف الدورية
المجلد المجلد 17 (2025)
العدد العدد 2
اللغويات والثقافات المقارنة
العدد العدد 2
الانسانيات والعلوم الاجتماعية
العدد العدد 1
الانسانيات والعلوم الاجتماعية
العدد العدد 1
اللغويات والثقافات المقارنة
المجلد المجلد 16 (2024)
المجلد المجلد 15 (2023)
المجلد المجلد 14 (2022)
المجلد المجلد 13 (2021)
المجلد المجلد 12 (2020)
المجلد المجلد 11 (2019)
المجلد المجلد 10 (2018)
المجلد المجلد 9 (2017)
المجلد المجلد 8 (2016)
المجلد المجلد 7 (2015)
السيد, أماني. (2025). سياق الحال وأثره في توجيه دلالة الألفاظ. مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 17(1), 806-846. doi: 10.21608/jfafu.2025.366944.2194
أماني السيد. "سياق الحال وأثره في توجيه دلالة الألفاظ". مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 17, 1, 2025, 806-846. doi: 10.21608/jfafu.2025.366944.2194
السيد, أماني. (2025). 'سياق الحال وأثره في توجيه دلالة الألفاظ', مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 17(1), pp. 806-846. doi: 10.21608/jfafu.2025.366944.2194
السيد, أماني. سياق الحال وأثره في توجيه دلالة الألفاظ. مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 2025; 17(1): 806-846. doi: 10.21608/jfafu.2025.366944.2194

سياق الحال وأثره في توجيه دلالة الألفاظ

المقالة 152، المجلد 17، العدد 1، يناير 2025، الصفحة 806-846  XML PDF (909.26 K)
نوع المستند: المقالة الأصلية
معرف الوثيقة الرقمي: 10.21608/jfafu.2025.366944.2194
مشاهدة على SCiNiTO مشاهدة على SCiNiTO
المؤلف
أماني السيد email
جامعة الفيوم كلية الآداب
المستخلص
يمثل السياق أهم الركائز التي تكشف عن المعنى؛ وقد اهتم علماء اللغة والبلاغيون والمفسرون القدماء بظاهرة السياق، وحققوا استفادة كبيرة منها في فهم النصوص؛ فالهدف الذي يسعى إليه علماء اللغة جميعًا هو الوصول إلى المعنى، وقد وردت مصطلحات كثيرة تؤدي المفهوم نفسه، مثل: سياق الحال، القرينة، والدليل، وكل هذه المعاني تدور حول معنى أن السياق هو الغرض الذي قِيل من أجله الكلام، وهو الأحداث التي ورد فيها النص.
وسياق الحال أو بالفارسية: (بافت موقعيتى): يعتبر واحدًا من قسمي السياق اللذين لا يُذكر أحدهما حتى يُستدعى الآخر وهذان القسمان هما: السياق اللغوي الذي يعتمد على بنية التراكيب اللغوية بأصواتها وتراكيبها وجملها، وسياق الحال الذي يعتمد على جملة الظروف المحيطة بالحدث الكلامي؛ ورغم أن البحث يركز في الأساس على سياق الحال إلا أنه لم يستطع أن يغفل دور السياق اللغوي؛ فقد قارن بين المعطيات الدلالية لكل من السياقين من أجل إبراز أهمية سياق الحال ووظيفته في توجيه دلالة الألفاظ.
ويجسد سياق الحال (بافت موقعيتى) خاصية من أبرز خواص اللغة، وهي كونها ظاهرة اجتماعية؛ فسياق الحال يمثل الجانب الاجتماعي أو المعنى الاجتماعي للغة، وهو جانب لا يمكن إغفاله وإلا نكون قد أغفلنا أهم جوانب المعنى، وتَبنّى هذا الاتجاه فيرث الذي رأى إمكانية دراسة معاني الكلمات من خلال شبكة علاقاتها مع الوحدات الأخرى التي تجاورها؛ وقد تناول البحث سياق الحال عند (جعفر مدرس صادقي) في روايته الموسومة بـ (گاوخونى) أو (المستنقع)، وأثره في توجيه دلالة الألفاظ، من خلال الكشف عن كل الجوانب السياقية الممكنة موضحًا أثر تلك المواقف على ترابط النص وتماسكه.
الكلمات الرئيسية
سياق الحال؛ بافت موقعيتى؛ دلالة الألفاظ
الموضوعات الرئيسية
اللغويات
الإحصائيات
عدد المشاهدات للمقالة: 73
تنزیل PDF: 57
الصفحة الرئيسية | قاموس المصطلحات التخصصية | الأخبار | الأهداف والنطاق | خريطة الموقع
بداية الصفحة بداية الصفحة

Journal Management System. Designed by NotionWave.