ابراهيم توغان, رضا محمد حامد. (2025). التدين والحكمة كمنبئات بالفراغ الوجودي لدي المسنين. مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 17(1), 1002-1066. doi: 10.21608/jfafu.2025.357770.2178
رضا محمد حامد ابراهيم توغان. "التدين والحكمة كمنبئات بالفراغ الوجودي لدي المسنين". مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 17, 1, 2025, 1002-1066. doi: 10.21608/jfafu.2025.357770.2178
ابراهيم توغان, رضا محمد حامد. (2025). 'التدين والحكمة كمنبئات بالفراغ الوجودي لدي المسنين', مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 17(1), pp. 1002-1066. doi: 10.21608/jfafu.2025.357770.2178
ابراهيم توغان, رضا محمد حامد. التدين والحكمة كمنبئات بالفراغ الوجودي لدي المسنين. مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 2025; 17(1): 1002-1066. doi: 10.21608/jfafu.2025.357770.2178
هدفت الدراسة الراهنة إلى معرفة العلاقة بين كلاً من التدين والحكمة كمنبئات بالفراغ الوجودي لدى المسنين .وقد تكونت عينة الدراسة من (79 )من المسنين مقسمين إلى(31ذكور،48 إناث) بمدى عمرى يتراوح بين (60-83)سنة، وطبق عليهم استمارة البيانات الديموجرافية، ومقياس التدين (أحمد عبد الخالق، 2016)، ومقياس الحكمة(حسين محمد بخيت، 2019)، ومقياس الفراغ الوجودي (إعداد الباحثة)، وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود علاقة ارتباطية سالبة بين التدين، والفراغ الوجودي، وعلاقة ارتباطية سالبة بين الحكمة والفراغ الوجود، وعلاقة ارتباطية موجبة بين التدين والحكمة، كما وجدت فروق في التدين؛ والحكمة ترجع إلي العمر لصالح المجموعة الأولى(60- 68)، ووجدت فروق ترجع إلى الحالة الاجتماعية لصالح المجموعة الثانية (متزوج)، ووجدت فروق في التدين، وإدارة الانفعالات، وحل المشكلات ترجع إلى الوضع الصحي لصالح المجموعة الأولي (لا يوجد أمراض )، بينما وجدت فروق في الفراغ الوجودي ترجع إلى العمر لصالح المجموعة الثانية(69- 76)، ووجدت فروق ترجع إلى الحالة الاجتماعية لصالح المجموعة الثالثة(أرمل)، ووجدت فروق ترجع إلي الوضع الصحي لصالح المجموعة الثالثة(يوجد أمراض مزمنة)، وعدم وجود فروق في (التدين؛ والحكمة؛ والفراغ الوجودي)ترجع إلي الجنس، وعدد الأبناء، وأظهرت النتائج إسهام التدين والحكمة في التنبؤ بالفراغ الوجودي بمستويات عالية الدلالة.