حسن, إبراهيم حسن محمد. (2024). الإسهام النسبي لتراحم الذات والمساندة الوجدانية المُدركة في التنبؤ بنمو ما بعد الصدمة لدى عينة من أسر الشهداء. مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 16(2), 1701-1765. doi: 10.21608/jfafu.2024.342119.2153
إبراهيم حسن محمد حسن. "الإسهام النسبي لتراحم الذات والمساندة الوجدانية المُدركة في التنبؤ بنمو ما بعد الصدمة لدى عينة من أسر الشهداء". مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 16, 2, 2024, 1701-1765. doi: 10.21608/jfafu.2024.342119.2153
حسن, إبراهيم حسن محمد. (2024). 'الإسهام النسبي لتراحم الذات والمساندة الوجدانية المُدركة في التنبؤ بنمو ما بعد الصدمة لدى عينة من أسر الشهداء', مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 16(2), pp. 1701-1765. doi: 10.21608/jfafu.2024.342119.2153
حسن, إبراهيم حسن محمد. الإسهام النسبي لتراحم الذات والمساندة الوجدانية المُدركة في التنبؤ بنمو ما بعد الصدمة لدى عينة من أسر الشهداء. مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 2024; 16(2): 1701-1765. doi: 10.21608/jfafu.2024.342119.2153
الإسهام النسبي لتراحم الذات والمساندة الوجدانية المُدركة في التنبؤ بنمو ما بعد الصدمة لدى عينة من أسر الشهداء
هدفت الدراسة الراهنة إلى معرفة الإسهام النسبي لتراحم الذات والمساندة الوجدانية المُدركة في التنبؤ بنمو ما بعد الصدمة لدى عينة من أسر الشهداء؛ اشتملت العينة على (80) من أسر الشهداء (زوجات- أخوات- والدين) في المدى العمرى من (15) إلى (58) سنة، بمتوسط عمري قدره (27.6) وانحراف معياري (10.9)؛ تراوحت أعمار الشهداء عند الوفاة بين (19: 49) عامًا؛ بمتوسط عمري (32.7) وانحراف معياري (9.3)، طُبق عليهم مقياس تراحم الذات إعداد (سارة محمد، 2020)، ومقياس المساندة الوجدانية المُدركة إعداد الباحث، ومقياس نمو ما بعد الصدمة إعداد (حسين أبو المجد، 2023)، وأسفرت النتائج عن وجود علاقة إيجابية بين كل من تراحم الذات والمساندة الوجدانية المُدركة ونمو ما بعد الصدمة، وأوضحت وجود فروق بين الذكور والإناث في المساندة الوجدانية المُدركة لصالح الذكور، وعدم وجود فروق بينهم في تراحم الذات ونمو ما بعد الصدمة، وبينت النتائج وجود فروق بين سكان الريف والحضر في المساندة الوجدانية المُدركة ونمو ما بعد الصدمة لصالح سكان الحضر، وعدم وجود فروق بينهم في تراحم الذات، ولم تسفر النتائج عن وجود فروق في متغيرات الدراسة وفقًا للحالة الاجتماعية للشهيد (متزوج- أعزب) ودرجة القرابة بالشهيد (زوجات- أخوات- والدين)، وعمر الشهيد عند الوفاة، وأظهرت النتائج وجود فروق في نمو ما بعد الصدمة لصالح الفئات العمرية (30: 40) عامًا مقارنة بفئتي (15: 29، 41: 85)، وعدم وجود فروق بينهم في تراحم الذات والمساندة الوجدانية المُدركة، أخيرًا أوضحت النتائج إسهام كل من تراحم الذات والمساندة الوجدانية المُدركة في التنبؤ بنمو ما بعد الصدمة.