ابو السعود, داميمة. (2023). الأقوال التي ضعفها صديق بن حسن القنوجي في تفسيره (فتح البيان في مقاصد القرآن ) ( سورة الأنعام أنموذجاً ). مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 15(2), 750-836. doi: 10.21608/jfafu.2023.217945.1915
داميمة ابو السعود. "الأقوال التي ضعفها صديق بن حسن القنوجي في تفسيره (فتح البيان في مقاصد القرآن ) ( سورة الأنعام أنموذجاً )". مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 15, 2, 2023, 750-836. doi: 10.21608/jfafu.2023.217945.1915
ابو السعود, داميمة. (2023). 'الأقوال التي ضعفها صديق بن حسن القنوجي في تفسيره (فتح البيان في مقاصد القرآن ) ( سورة الأنعام أنموذجاً )', مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 15(2), pp. 750-836. doi: 10.21608/jfafu.2023.217945.1915
ابو السعود, داميمة. الأقوال التي ضعفها صديق بن حسن القنوجي في تفسيره (فتح البيان في مقاصد القرآن ) ( سورة الأنعام أنموذجاً ). مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 2023; 15(2): 750-836. doi: 10.21608/jfafu.2023.217945.1915
الأقوال التي ضعفها صديق بن حسن القنوجي في تفسيره (فتح البيان في مقاصد القرآن ) ( سورة الأنعام أنموذجاً )
جامعة المنيا - كلية الاداب - قسم الدراسات الاسلامية
المستخلص
تناولت هذه الدراسة الأقوال التي ضعفها القنوجي في تفسيره ( فتح البيان في مقاصد القرآن ) وذلك في سورة الأنعام على سبيل المثال ، من خلال مقدمة و تمهيد وأربعة مباحث . أما المقدمة فقد تناولت من خلالها الحديث عن بيان أهمية الموضوع وسبب اختياره ، مع الاشارة إلى الدراسات السابقة ، وبيان المنهج المتبع في هذه الدراسة . وأما التمهيد فتناولت من خلاله التعريف بالقنوجي ، من حيث اسمه ولقبه ومولده وشيوخه وتلاميذه ومؤلفاته ووفاته ، وذلك في اختصار غير مخل ؛ ذلك لأن من درس القنوجي سابقاً عرض لترجمته بشئ من التفصيل ، فكان لزاماً الاختصار ، حتى لا أكرر ما قاله السابقون . ثم جاء المبحث الأول بعنوان : الأقوال التي ضعفها القنوجي بسبب مخالفة قواعد اللغة العربية والبلاغة والقراءات . المبحث الثاني بعنوان : الأقوال التي ضعفها القنوجي بسبب تخصيص العام . المبحث الثالث بعنوان : ما ضعفه القنوجي من تأويلات بعض المذاهب والأشخاص . المبحث الرابع بعنوان : ما ضعفه القنوجي من أقوال في النسخ ومخالفة الدليل الشرعي والتاريخي . ثم أعقبت ذلك بالخاتمة ، والتي بينت من خلالها أهم النتائج التي توصلت إليها ، من خلال هذه الدراسة ، وأخيراً قائمة بالمصادر والمراجع .