نوفل, رمضان عبد الحميد الحسينى. (2022). التدخل البشرى في النطاق الساحلي فيما بين بوغاز البرلس ومصرف کتشنر (دراسة باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية). مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 14(العدد 1 (الإنسانيات)), 2895-2927. doi: 10.21608/jfafu.2021.97017.1603
رمضان عبد الحميد الحسينى نوفل. "التدخل البشرى في النطاق الساحلي فيما بين بوغاز البرلس ومصرف کتشنر (دراسة باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية)". مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 14, العدد 1 (الإنسانيات), 2022, 2895-2927. doi: 10.21608/jfafu.2021.97017.1603
نوفل, رمضان عبد الحميد الحسينى. (2022). 'التدخل البشرى في النطاق الساحلي فيما بين بوغاز البرلس ومصرف کتشنر (دراسة باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية)', مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 14(العدد 1 (الإنسانيات)), pp. 2895-2927. doi: 10.21608/jfafu.2021.97017.1603
نوفل, رمضان عبد الحميد الحسينى. التدخل البشرى في النطاق الساحلي فيما بين بوغاز البرلس ومصرف کتشنر (دراسة باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية). مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 2022; 14(العدد 1 (الإنسانيات)): 2895-2927. doi: 10.21608/jfafu.2021.97017.1603
التدخل البشرى في النطاق الساحلي فيما بين بوغاز البرلس ومصرف کتشنر (دراسة باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية)
قسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية - کلية الاداب - جامعة المنصورة
المستخلص
تهتم الدراسة بتقييم الآثار الناجمة عن تدخل الانسان في تعديل المظهر الطبيعي وخاصة في المناطق الساحلية، ووقع الاختيار فى الدراسة على النطاق الساحلى من حاجز بحيرة البرلس والذى يمتد من بوغاز البرلس الى مصرف کتشينر نظرا لما تعرض له هذا النطاق من تدخل بشرى واضح کان له تأثره السلبي والايجابي، وفي سبيل تحقيق ذلک تم استخدام بيانات الاستشعار عن بعد و تقنيات نظم المعلومات الجغرافية لکشف التغير الذى طرأ على هذا النطاق في الفترة من 1973 الى 2018.تعرض الساحل على امتداد منطقة الدراسة لعمليات تعرية قاسية مما استلزم التدخل من الجهات المسئولة لعمل الدراسات اللازمة وتحديد المناطق الأولى بعمليات الحماية التي تعددت أنواعها واشکالها وقد شيدت أربعة أنواع مختلفة من الحماية. تم تقسيم منطقة الدراسة لخمسة نطاقات لرصد مدى کفاءة وفاعلية عمليات الحماية المختلفة. ومن خلال بيانات الاستشعار عن بعد في فترات زمنية مختلفة تم رصد التغيرات التي ترتبت على عمليات الحماية في نطاق خط الشاطئ والتي أظهرت فاعلية هذه الحماية بدرجات مختلفة حيث أوقفت تراجع خط الشاطئ في اکثر النطاقات تعرضا لعمليات التعرية امام قرية البرج ولکن الملاحظ ان عمليات التعرية کانت تنتقل للنطاقات المجاورة في اتجاه الشرق بفعل الأمواج و التيارات الشاطئية مما يستلزم إقامة عمليات حماية جديدة. وأکدت دراسة التغير في منطقة الشاطئ القريب الآثار الإيجابية لعمليات الحماية وخاصة تلک التي استخدمت کتل الدلوس حيث تمتص طاقة الأمواج وتساعد على حدوث عمليات ارساب. وأکدت دراسة منطقة الشاطئ الخلفى ان هناک تغير کبير حيث تقلصت مساحات الکثبان الرملية سواء بفعل العوامل البحرية او بفعل الانسان کذلک تقلصت مساحات السبخات الملحية والمناقع المائية وذلک بفعل الانسان .