البکليش, أشرف أحمد. (2021). تغاير صور المفعول به في القرآن الکريم سورة الإسراء نمونجا " دراسة تحليلية في الشکل والموقعية ". مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 13(العدد 2 (اللغويات)), 475-539. doi: 10.21608/jfafu.2021.155896
أشرف أحمد البکليش. "تغاير صور المفعول به في القرآن الکريم سورة الإسراء نمونجا " دراسة تحليلية في الشکل والموقعية "". مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 13, العدد 2 (اللغويات), 2021, 475-539. doi: 10.21608/jfafu.2021.155896
البکليش, أشرف أحمد. (2021). 'تغاير صور المفعول به في القرآن الکريم سورة الإسراء نمونجا " دراسة تحليلية في الشکل والموقعية "', مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 13(العدد 2 (اللغويات)), pp. 475-539. doi: 10.21608/jfafu.2021.155896
البکليش, أشرف أحمد. تغاير صور المفعول به في القرآن الکريم سورة الإسراء نمونجا " دراسة تحليلية في الشکل والموقعية ". مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم, 2021; 13(العدد 2 (اللغويات)): 475-539. doi: 10.21608/jfafu.2021.155896
تغاير صور المفعول به في القرآن الکريم سورة الإسراء نمونجا " دراسة تحليلية في الشکل والموقعية "
من خلال دراسة تطبيقية في القرآن الکريم - سورة الإسراء نموذجا . تم رصد تغاير صور المفعول به عرضت لها في ثمانية مباحث ، وذلک من خلال ملمحين أساسيين : شکل المفعول به ، وموقعه في الجملة ، حيث تم دراسة الملمح الأول من خلال تغاير صور المفعول به على کل من : الاسم الظاهر ، والضمير ، حيث تمثلت صور کل منهما في الاسم المفرد والمثنی بنوعيهما : ( المذکر والمؤنث ) ، الجمع بأنواعه : ( المذکر والمؤنث والتکسير ) ، کذلک تعددت أنواع صوره من المبهمات المتمثلة في الضمائر بأنواعها وفروعها ، وأسماء الإشارة ، والأسماء الموصولة ، أيضا تنوعت صوره من غير المبهمات والاسم الظاهر ؛ حيث قد يأتي جملة مقول القول ، وجملة من الأساليب ، وشبه جملة ... إلخ . أما من حيث تغاير موقع المفعول به فقد يأتي أحيانا متقدما على الفاعل ، وتارة متقدما على الفعل والفاعل ، وقد يفصل بين المفعول وفاعله بشبه جملة ، کذلک قد يتم الفصل بالحال ، أو حصره به إلا " . أما من حيث حذف المفعول به فقد تغايرت صوره بين الشکلية والموقعية ، وذلک من خلال حذفه من کل من : الاسم الظاهر ، الضمير ، وذلک من خلال صور عديدة تمثلت في حذف المفعول به للفعل المتعدي للمفعول به الواحد ، والمفعولين ، کما قد يحذف المفعول به الأول ، ويبقى الثاني ، وقد يحذف الثاني ويبقى الأول ، وقد يحذفان معا . وقد خلص البحث إلى أن المفعول به تنوعت صوره ، حيث ورد على الاسم الظاهرة والضمير بجميع أنواعهم ، مذکرا کان أو مؤنثا ، کذلک جملة اسمية أو فعلية ... إلخ ، . أيضا . تغايرت صور المفعول من حيث موقعه في الجملة ، فقد يتقدم على الفاعل ، أو الفعل والفاعل ، کما قد يفصل بينه وبين فاعله بشبه جملة ، کذلک قد يتم الفصل بالحال ، أو حصره ب " إلا " .